 |
| الدجاجة قبل ام البيضة |
جدول المحتويات
- مقدمة
- البحوث الحديثة في جامعة بريسول وجامعة نانجينغ
- السواحف والاحتفاظ بالجنين الممتد
- عصر الديناصورات
- الخلاصة
مقدمة
منذ فترة طويلة، كانت معضلة "الدجاجة قبل ام البيضة" تثير الجدل والتساؤلات حول أيهما جاء أولاً، الدجاجة أم البيضة؟ في هذا المقال، سنناقش البحوث الحديثة التي أجريت في جامعة بريسول وجامعة نانجينغ حول هذا الموضوع، بالإضافة إلى تفاصيل عن السواحف والاحتفاظ بالجنين الممتد وعصر الديناصورات.
البحوث الحديثة في جامعة بريسول وجامعة نانجينغ
في دراسات حديثة أجريت في جامعة بريسول وجامعة نانجينغ، تم التوصل إلى أن البيضة جاءت قبل الدجاجة. وذلك بفضل دراسة التطور البيولوجي والتحليل الجيني للطيور والزواحف. وقد أظهرت النتائج أن البروتين الذي يسمى "أوفوكلايدين-17" والذي يلعب دوراً حاسماً في تكوين قشرة البيضة، يوجد فقط في الطيور وليس في الزواحف المائية والبرمائية.
السواحف والاحتفاظ بالجنين الممتد
 |
| بيوض السواحف |
السواحف، مثل السحالي والثعابين، تعتبر من الكائنات الحية التي تحتفظ بالجنين الممتد داخل جسم الأم. هذا يعني أن الأم تحمل البيض داخل جسمها حتى يفقس الجنين ويخرج منها. هذه الطريقة تساعد في حماية البيض والجنين من الأعداء والظروف البيئية القاسية.
عصر الديناصورات
عصر الديناصورات هو الفترة التي عاشت فيها هذه المخلوقات الضخمة والمذهلة على كوكب الأرض. وقد استمر هذا العصر لمدة تقارب 180 مليون سنة، وينقسم إلى ثلاثة أجزاء رئيسية: الطباشيري، الجوراسي والترياسي. خلال هذا العصر، تطورت الديناصورات وتنوعت بشكل كبير، وظهرت أنواع جديدة من الزواحف والطيور.
الخلاصة
من خلال دراسة التطور البيولوجي والتحليل الجيني للطيور والزواحف، توصلت البحوث الحديثة إلى أن البيضة جاءت قبل الدجاجة. وقد أسهمت هذه الدراسات في فهم أفضل لتطور الكائنات الحية والعلاقة بين الطيور والزواحف. بالإضافة إلى ذلك، تسلط الضوء على السواحف والاحتفاظ بالجنين الممتد وعصر الديناصورات وتأثيرهما على التطور البيولوجي.